العالميه للتجارة عبر الانترانت

http://www.addonchat.com/login.php

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

العالميه للتجارة عبر الانترانت

http://www.addonchat.com/login.php

العالميه للتجارة عبر الانترانت

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اهلا وسهلا بكم معنا على العالميه للتجارة عبر الانترانت يسعدنى التعامل معكم فى جميع المجالات

اعلان هام

العالميه للتجارة عبر الانترانتترحب بزوار منتدى مى وكداك نور وارجو التفاعل والتواصل

اعلان هام

ترحب العالميه للتجارة عبر الانترانت باعلاناتكم معنا وبالمجان وترحب بالزوار والاعضاء الجدد ونرحب بكوكو وسلمح ادهم ومحمد على

دخول

لقد نسيت كلمة السر

التبادل الاعلاني

المواضيع الأخيرة

» ارض للبيع بالاسكندري 900 متر بجوار وزارة التربية و التعليم و كارفور
عديلى وحماتى Emptyالثلاثاء نوفمبر 13, 2012 10:36 am من طرف ebcegypt

» ]دعوه لنصرة الحبيب
عديلى وحماتى Emptyالإثنين مايو 24, 2010 2:19 am من طرف اسماعيل عثمان

» انا مدام نور
عديلى وحماتى Emptyالسبت مايو 01, 2010 4:34 am من طرف اسماعيل عثمان

» حقيقة المرأة
عديلى وحماتى Emptyالسبت مايو 01, 2010 3:16 am من طرف عندليب الاسكندرية

» ملك الحركات .. برئ من تلك الحركات !
عديلى وحماتى Emptyالخميس أبريل 29, 2010 2:14 pm من طرف amr hassouba

» صور عجيبة
عديلى وحماتى Emptyالخميس أبريل 29, 2010 12:20 pm من طرف مدام مى

» إبراهيم حسن دخل الاستاد ولا عزاء لاتحاد زاهر-برونو ميتسو في الأهلي-براءة بركات من الاشارة للزملكاوية-القمة تفتح أبواب إسبانيا أمام متعب
عديلى وحماتى Emptyالخميس أبريل 29, 2010 12:14 pm من طرف اسماعيل عثمان

» صدق مانويل جوزيه .. قميص الأهلي ثقيل على البعض!
عديلى وحماتى Emptyالخميس أبريل 29, 2010 12:09 pm من طرف اسماعيل عثمان

» الى اعز صديق
عديلى وحماتى Emptyالأربعاء أبريل 28, 2010 11:39 am من طرف مدام مى

التبادل الاعلاني


2 مشترك

    عديلى وحماتى

    اسماعيل عثمان
    اسماعيل عثمان
    Admin


    الحمل

    عدد المساهمات : 73
    نقاط : 2200328362
    تاريخ التسجيل : 10/04/2010
    العمر : 47
    الموقع : http://mrsat.powermmorpg.com/profile.forum?mode=editprofile

    عديلى وحماتى Empty عديلى وحماتى

    مُساهمة من طرف اسماعيل عثمان الأربعاء أبريل 14, 2010 1:39 pm


    1. يقول الراوي:
      أحد عدلاي -والعدلاء هم الذين يتزوجون بالأخوات-يمارس نوعا من الدعاية والتحبيب إلى نفسه عند أصهارنا...

      وهذا الأمر يحرجني كثيرا....فأنا المشغول....وسعادة العديل لا شغلة ولا مشغلة إلا رضا حماته وحماتي...

      حماتنا يا سادة والحق يقال حماة متسلطة استبدادية مركزية ثورية عنفوية...ومرة جرى الحديث بحضورها عن الفئة

      الضالة هداهم الله وكفانا شرهم فأثنت وامتدحت فقلت في نفسي:بلغ يا ولد واضرب عصفورين بحجر خذ الجائزة

      وتخلص من غثا وعناء حماتك وأعلن:حماتي إرهابية ولكن للأسف كنت قد سرحت في المجلس قليلا وعدت لأجد

      المدح الذي كان موجها إلى رجال الأمن البواسل نصرهم الله بطاعته فحسبت أنها تمتدح الضالين ويا فر حة ما

      تمت...عاد أنتم لا تصدقون أنني أكره حماتي...فأنا وللعلم لا أكاد أنام الليل من فرط حبي وتقديري لحماتي...وإن نمت

      أيقظتني فظائع الكوابيس الوردية التي أرى بها حماتي في المنام...

      عديلي هذا ماكر....ثعلبان....ولذا لا يفتأ يتزلف ويتقرب إلى حماتي بكثرة الزيارات والدعوات والهدايا....

      وأما نحن فمع الانشغال والبعد ما احنا متخارجين....ربنا أكشف عنا البلاء إنا صابرون....

      طبعا تصرفات العديل الحبيبة إلى حماته وحماتي وليس إليَّ بالإضافة إلى ممارسات الحماة التسلطية تنعكس بين الفترة

      والأخرى على حبيبة العمر زوجتي الغالية....ولكن مرة نتشاجر ومرة نتصافى....مرة ومرة...

      طبعا يا سادة الجريمة النكراء التي تفوق حتى جريمة اغتصاب صابرين الجنابي على أيدي السفلة المجرمين عند

      حضرة حماتنا أشغلها الله عنا بطاعته هي الزواج من ثانية...والتعدد خيانة عظمى الويل لصاحبها والثبور....

      عديلنا هذا مكث سنوات بهداياه ومزاياه يزفها إلى الحماة التي كانت مثل طاغوت العصر الولايات المتحدة الأمريكية

      التي كلما تنازلت لها الدول طلبت المزيد من التنازل....أي أن حماتنا عفا الله عنها تأكل ولا تشبع....وقد تشبع

      ولكنها لا تقنع....

      حاولت جاهدا أتقرب إلى ديوان الحماة...لكن ليس لي عندي وقت كاف ولا مال دار...فأنا موظف محدود الدخل

      متوسط الراتب....وعديلي تاجر وعنده محلات ودخل مرتفع...

      وكم أغاظتني زوجتي حين تنقل لي كلام أمها المسموم لماذا زوجك لا يغير سيارته القديمة!!...ولا أثاث المنزل...

      ولماذا لا يغار من فلان عديلي الذي أبتلينا به فيعمل مثله ويجتهد كما أجتهد....

      سعادة العديل مع مرور الزمن...وانتفاخ الكرش وزيادة القرش....بدا له رأي قد ينسف ما شيده طوال السنين في

      نفس وذاكرة حماته وحماتي....

      جاءه ناصح وقال:عندنا في الحارة أم فلان مطلقة جميلة ست بيت محترمة وأما في الطهي والطبيخ فحدث ولا حرج..

      وفوق ذلك تأتيها في الوقت المناسب لك...وبالتالي لا تكتشف زوجتك ولا أمها حماتك المرهوبة الجناب ذلك المشروع

      فكر عديلي وقدر ثم فكر وقدر ثم فر وأدبر...غير أنه يوما رأى ابن تلك المطلقة الصغير فهاله جماله المنقطع النظير

      وقال:البعرة تدل على البعير...والصغير عنوان الكبير...

      عاش عديلي أياما عصيبة وليالي مدلهمة ليس من تأنيب الضمير...ولكن من إرهاب حماتنا الكبير....

      أعرس عديلي وتزوج...وقام بيننا سرا يباهي ويروج....وقد قام الجنديان المجهولان بدور عظيم في مشاغلة زوجته

      عن الحدث الجديد...

      قلت له يوما وقد زرته:لماذا لا تكرم هذين الجنديين المجهولين...أعني طفليه الصغيرين اللذين لم يفرق بينهما

      سوى نحو عشرة أشهر...وكانا بشقاوتهما وقلقهما وتقارب سنهما أكبر مشغل لأمهما....

      أيها المتزوجون أيها المعددون خصوصا لمن آثر كتمان النبأ عن الزوجة الأولى...كرموا هؤلاء الجنود المجهلوين

      من فلذات أكبادكم ودروهم الريادي العظيم في إشغال أمهاتهم وربما جداتهم من حمواتكم عن ملاحقتكم بالغثاء

      والمشكلات...وإن لم تسلموا منها بالكلية....

      فقال:سوف يتم تكريمهم قريبا...وأنا بأنواع الحلوى والشوكلاتة والألعاب جالب إليهم ما يشتهون....

      مرت الأيام وعديلنا المحترم يسرح ويمرح مع زوجته الثانية....ولا أكتمكم سرا أنني قد قمت بزيارته عدة مرات

      لآكل من طهي زوجته اللذيذ...ولنجلس ساعة نتحدث ماذا لو أطبقت علينا حماتنا في شقة الزوجة الجديدة لعديلي

      المحترم!!!...

      واستمر عديلي في ممارسة القيام بدور الصهر النموذجي أمام حماتنا....غير أنها بحاستها السابعة والحاسة

      السابعة هذه توجد عند بعض أمهات الزوجات والسلطانيات من الحموات....وأعني بالسلطانيات ذوات التسلط

      الاستبدادي والسلطان النسواني على جنس الرجال خصوصا أزواجهن وأزواج بناتهن...والغريب أن هذا الصنف

      العجيب لا يكدن يملكن حولا ولا طولا مع زوجات أولادهن الذكور...

      الشاهد أن حماتنا بحاستها السابعة هذه أدركت شيئا من التغير الذي طرأ على حياة حمامة السلام عديلنا المحبوب...

      عدلينا المحبوب أستحلى الحياة الجديدة وأنبسط مع الزوجة الثانية....وإذا بها تحمل على كره منه وتنجب له ولدا...

      عديلنا المحبوب أستخرج شهادة ميلاد مؤقتة لنجله الصغير ووضعها بين عدة أوراق على تابلون السيارة...

      وبعد أيام تعطلت السيارة وأدخلها الصيانة وحمل الأوراق ودخل بها بيته عند أم عياله....ونسي من التعب والحر

      شهادة الميلاد بين تلك الأوراق....

      عديلنا المحبوب عند حماته وحتى عندنا أيضا هو محبوب كان متكئا على الكنبة بعد أن أخذ له حماما باردا...

      ويشرب كأسا من عصير الليمون بالنعناع أو عصير النعناع بالليمون على خلاف بين الزوجتين....

      فإذا بزوجته الأولى تدخل صارخة وفي يدها شهادة الميلاد بالجرم المشهود....وخلفها طبعا الجنديان المجهولان...

      يقول عديلي:وقد طلب مني وترجاني على ألا أذكره بذلك الفيلم المرعب....وأنه يتذكر كيف أنها ألقت بشهادة الميلاد

      من الشباك على الشارع العام....وأنه نزل مسرعا ليلتقطها قبل أن تمزقها إطارات السيارات....

      طبعا كان ذلك الحادث بمثابة أحداث الحادي عشر من سبتمبر....حيث أنقلبت حماتنا وحشا كاسرا لم تعد تؤمن بمبادئ

      الذوق والمجاملة والمداراة...وأما عديلي فحاول عبثا أن يثبت براءته وأن يلف يمينا وشمالا....ولكن دون جدوى...

      هددته حماتي وتوعدته بأخذ ابنتها إلى منزلها وترك أولاده الستة ومنهم الجنديان المجهولان في منزله...

      حاول جاهد أن يسترضي زوجته فقارب وإن لم يسترضها بالكامل...وأما أمريكا عفوا حماتنا فلم ترض ولن ترضى...

      تداعيات تلك الأحداث وصلت إلينا نحن الذين ما زلنا لم نوصم بتهمة إرهاب التعدد.....

      عديلي في غمرة الضغوط والتحقيقات المتواصلة من حماتنا أعترف صاغرا بما قدمته يداه ورجلاه...

      بل وأشار إليَّ وقال حتى فلان تزوج وعنده بنت!!!!...وظن قاتله الله أنه سوف يخفف الضغوط عن نفسه...

      وبدأ فصل جديد!!!!...

      وقال لي في معتقل حماتنا:صدقت إن حماتنا ليس لها أمان
    avatar
    mrrangofox


    عدد المساهمات : 42
    نقاط : 52828799
    تاريخ التسجيل : 12/04/2010

    عديلى وحماتى Empty رد: عديلى وحماتى

    مُساهمة من طرف mrrangofox الخميس أبريل 15, 2010 3:01 am

    نشكر ك ع الموضوع القيم

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت سبتمبر 28, 2024 5:23 pm